algerie-changement-politique
connexion etablie

Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

algerie-changement-politique
connexion etablie
algerie-changement-politique
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Rechercher
 
 

Résultats par :
 


Rechercher Recherche avancée

Partenaires
Forum gratuit



Tchat Blablaland


Mai 2024
LunMarMerJeuVenSamDim
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

Calendrier Calendrier

CE FORUM SE VEUT ETRE UN ESPACE DE LIBERTÉS ET D'ECHANGE D’IDÉES ET TOUT LE MONDE EST BIENVENU POUR DÉBATTRE DE LA POLITIQUE ,DES MOYENS DE CHANGER LES CHOSE DANS NOTRE PAYS,DES DROITS DE L'HOMME , DÉNONCER LES ABUS ET FAIRE DES PROPOSITIONS DE SOLUTIONS DE SORTIE DE CRISE. NOUS DEMANDERONS A NOS MEMBRE D'USER D'UN LANGUAGE RESPECTUEUX ET TOUS LES AVIS SONT ACCEPTES ET ON OPPOSE AUX IDEES ? DES IDEES ET DE CETTE FACON ? LE DIALOGUE SERA CONSTRUCTIF.
-45%
Le deal à ne pas rater :
WHIRLPOOL OWFC3C26X – Lave-vaisselle pose libre 14 couverts – ...
339 € 622 €
Voir le deal

comment empecher le retour de la dictature

Aller en bas

  comment empecher le retour de la dictature Empty comment empecher le retour de la dictature

Message par lalileche Mar 9 Avr - 18:03

كيف تمنع الديكتاتورية من العودة من النافذة؟


نحن نرحب بهذا النصر ، بينما ننتظر الكثير ،
وأتمنى أن تشجع هذه المساهمة المواطنين الجزائريين على المقاومة والنظر في استراتيجيات من شأنها أن تزيد من فعاليتهم من خلال تقليل فرص عودة الديكتاتورية بأي شكل من الأشكال. إما وتحت أي ظرف من الظروف ،
و فى نفس الوقت، فإن هذه المساهمة لا تدعي ان نهاية الديكتاتورية ستقضي على الإرث الذي خلفته ستين سنة من الاستبداد ، ولا تنهي مع كل المشاكل على العكس ، دعونا لا نذهب إلى الحماس. ونبقى واقعيين ، ما ينتضرنا من عمل و جهد ،كبير جدا ، وجهود مستدامة لبناء دولة  المؤسسات ، و ورشات سياسية ، واإقتصادية وإجتماعية ، وبناء مجتمع أكثر عدالة والقضاء على جميع أشكال الظلم والقمع ،كلنا امل  أن لا تنسينا نشوة النصر على رأس الديكتاتورية  واقعنا و  تصميمنا وتعبئتنا.
لقد صعد الشعب الجزائري إلى مستوى التحدي المتمثل في قيام بثورة سلمية ستكون مثالًا ومصدرًا للإلهام لشعوب أخرى مضطهدة ، وستكون مقدمة لامتيازها ، مؤكدة  للعالم أن شعب نوفمبر لا يزال يستحق لقبه الثورى.

نأمل أن تخدم هذه الثورة الشعوب التى ما زالت تعيش تحت نير الإستعباد  ، حيث لا يزال 34 في المائة من سكان العالم البالغ عددهم 6.7 مليار مواطن يعيشون في شبه دول يسودها الفوضى في ظل الاستبداد.

في العديد من البلدان التي تخضع اليوم للتغيير السياسي الديمقراطي ، هناك خطر كبير في أن العديد منهم ، الذين يواجهون هذه التغييرات السريعة والأساسية ، يتحركون في الاتجاه المعاكس ويتجهون نحو أشكال جديدة من الديكتاتورية. لذا كن حذرا!
لسوء الحظ ، فإن فترة الستين سنة من الديكتاتورية  تركت فى الشعب اثارا عميقة. . لقد عاش الناس عبر عقود تحت القهر مما خلف فيه نوع من  الخضوع غير المشروط للرموز وأصحاب السلطة.
المؤسسات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وحتى الدينية في المجتمع - خارجة عن سيطرة الدولة - تم إضعافها عن عمد وإخضاعها وحتى استبدالها بمؤسسات جديدة تتمتع بسلطة خاضعة للسيطرة على المجتمع. غالبًا ما تم تجزئة السكان ، أي أنهم تحولوا إلى كتلة من الأفراد المعزولين ، غير قادرين على العمل معًا لتطوير الحريات والثقة المتبادلة أو حتى القيام بأي شيء بمفردهم. .
الآن ، بفضل الشباب الواعي للتحديات القادمة ، تمكنا من التغلب على القيود وتمكنا من إعادة اكتشاف حب الوطن الأم والإخاء والوحدة الوطنية والتضامن الوطني

، والآن ، يجب أن نعزز تصميم المواطن.تعزيز ثقته بنفسه ا ، ويحسن مهاراته لمقاومة أي مناورة محتملة ؛ تعزيز المجموعات والمؤسسات الاجتماعية المستقلة التي تنظم السكان المضطهدين ؛
وضع خطة استراتيجية سليمة وتنفيذها بكفاءة
 

.

عندما تواجه الديكتاتورية قوة صلبة وثقة بالنفس وذكية من الناحية الاستراتيجية ، مع إجراءات منضبطة وشجاعة وقوية حقًا ، فإنها ستنهار في النهاية. ولكن ، على الأقل ، يجب استيفاء الشروط الثلاث المذكورة أعلاه.

نحتاج إلى التحضير للعبة المفاوضات الصعبة التي تسمح لنا بتفكيك النظام بالكامل دون إعطائه مجال للمناورة

يتمتع هذا النظام بالموارد والمهارات والخبراء الأجانب في هذا المجال الذين يتلقون رواتب ضخمة ، والذين يقومون بتنظير وتوقع مطالبنا وإعدادالخطط المضادة ، وسيجزوننا الى متاهات المفاوضات التى لا نهاية لها معتمدين بذالك على الارهاق و الملل  ، و هذا هو الفخ الذي يجب أن نتجنب الوقوع فيه لانهيؤدى لا محال الى الاستسلام السلبي عندما لا يرى المواطنون  أي إمكانية للتقدم نحو ديمقراطية حقيقية ، يخلصوا إلى أنهم يجب أن يتعاملوا مع هذه الديكتاتورية من خلال إعطائها بعض التنازلات على أمل ان بفضل "المصالحة" من أجل "حل وسط" و "مفاوضات" ، سيكون من الممكن إنقاذ بعض العناصر الإيجابية ووضع حد للوحشية. في المظهر والافتقار إلى بدائل واقعية ، يغوي هذا الخيارالكثيرون من ذوى النفوس الضعيفة و هنا يحدث إنشقاق فى الصفوف ، و تكون فرصة للإلتفاف على إرادة الشعب من خلال منح تلك النفوس اللإنتهازية بعض إمكانيات و تقريبهم من الصلطة .

، فإن التفاوض أداة مفيدة للغاية في حل أنواع معينة من المشاكل ويجب عدم إهمالها أو رفضها عند الاقتضاء.

في بعض المواقف التي لا تتعامل مع القضايا الأساسية وبالتالي فإن التسوية مقبولة ، يمكن أن تكون المفاوضات وسيلة قيمة لحل النزاعات. يعد الإضراب لزيادة الأجور مثلا حسنا للنزاع الذي يمكن التفاوض عليه: هناك نقطة اتفاق بين مقترحات الأطراف المعنية. لكن النزاعات الاجتماعية التي تنطوي على نقابات معترف بها تختلف اختلافًا جذرياا . عن تلك التي تتمثل في وجود ديكتاتورية لا بد ان تخلع أو استعادة الحرية السياسية و السيادة الشعبية على ارضه،.

عندما تكون المخاطر جوهرية ، سواء كانت تتعلق بالمبادئ الدينية أو الحريات الإنسانية أو التطور المستقبلي للمجتمع بأسره ، لا يمكن للمفاوضات إيجاد حل مقبول. في  ، لا يوجد حل وسط ممكن. فقط التغيير الجذري و موقع القوة لصالح الشعب هو الذي يمكنه ضمان حماية القضايا الأساسية. سيتم تحقيق هذا التغيير من خلال الكفاح وليس من خلال المفاوضات. هذا لا يعني أنه لا ينبغي استخدام المفاوضات مطلقًا ، بل إنها ليست طريقة واقعية لإسقاط ديكتاتورية قوية عندما تكون هناك معارضة ديمقراطية قوية.

يجب ألا ننسى أن الديكتاتورية الجزائرية قوية مع شريكها الأوليغارشية الشريرة ، ولكنها تواجه مقاومة شعبية لم يسبق لها مثيل ،  و بالتالى ،سوف تقوم بخطوات إلى الوراء وتدعو أولئك الذين تجاهلتهم واحتقرتهم أمس ، إلى المفاوضات التي ستغري الانتهازيين من جميع الالوان ، لكنها بالتأكيد ستخفي مخاطر كبيرة.
من ناحية أخرى ، عندما تكون المعارضة في موقع قوة وتتعرض الديكتاتورية للتهديد ، يمكن للديكتاتوريين السعي للتفاوض من أجل الحفاض على أقصى ما يمكن من قوتهم وثروتهم المنهوبة. يجب ألا نساعد الطغاة تحت أي ظرف من الظروف على تحقيق أهدافهم ، ولا حتى في ترتيب لهم ممرامن إلى مطار دولي أو معبر حدودي.
من المهم جدًا أن يكون لدينا مواقف غير مرنة عندما يتعلق الأمر بالخيارات الأساسية ، فمحتوى الاتفاق الذي يتم التفاوض عليه يتحدد بميزان القوة الذي يصب في صالح الشعب إلى حد كبير ، ولن نتفاوض على قدم المساواة ، ما يجب أن يدركه المفاوض اثناء المفاوضات هو ان ميزان القوة فى صاله على الإطلاق، و هاته قناعة توصلنا إليها من خلال قرائتنا المتأنية للوضع و فقدان النظام زكائزه الاساسية لصالح الشعب  ، كل هذا ، كما قلت في حالة المفاوضات بالطبع.

الأكثر أهمية والتي يجب التأكيد عليها ، فإن تسوية الأزمة ستكون جزائرية باإمتياز ولن تسمح بالتدخل الأجنبي!

إن الفكرة القديمة والجاهزة بالتى تقول ان الوسائل العنيفة تأتى بثمارها بطريقة اسرع من السلمية قد كذبتها ثورتنا المباركة التى ستكون نموذج تقتدى به كل البشرية و اليوم الشعب الجزائرى يصنع التارسخ و يبقى مدرسة لثوار العالم فى ما يخص كيفية التعامل مع الإستبداد او الإستعمار
من ناحية أخرى ، يجب أن نعرف أنه من أجل تحقيق مجتمع  الحريات والسلام ، سيتعين على الناس أن يتنازلوا عن سلطتهم لطبقة سياسية تمارسها باسمها ، وسوف تتطلب الكثير من المهارة والتنظيم والتخطيط عند الممثلون الجدد  الذين لا يجب أن يترددوا فى ممارسة سلطتهم الخاصة التي قد لا بالإجماع الوطنىن  ، الأمثلة في الديمقراطيات العريقة و القوية  ، و علينا ان ندرك تماما أن حرية البعض تتوقف عند حرية الاخرين  وأن القانون سوف يطبق على الجميع ، يجب أن نبدأ بالفعل في التفكير بخلاف تفكيرنا القديم  ، إحترام القانون ، الجار ، الشارع ، مصالح الآخرين
وسأعود لإقتراح حلول و استرتيجية للخزوج من الأزمة بأقل ضرر ممكن على المجتمع و الإقتصاد و الوحدة الوطنية أ، فقد حان الوقت لتقديم من فكرنا الثورى  لهاته الثورة دون التوقف عن المش
يرات
lalileche
lalileche
Admin
Admin

Messages : 224
Date d'inscription : 16/10/2007
Age : 67
Localisation : algerie

Revenir en haut Aller en bas

Revenir en haut

- Sujets similaires

 
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum